صلوات الخدمات
فى الكنيسة القبطية الارثوذكسية
صلاة المعمودية المقدسة
(تحليل المرأة
أولا:اذا ولدت ذكرا) تأتى الى الكاهن بعد
أربعين يوما ، فيبدأ الكاهن بالصلاة: ارحمنا يا الله الآب ضابط الكل ، أيها
الثالوث القدوس ارحمنا ،أيها الرب اله القوات كن معنا لأنه ليس لنا معين فى
شدائدنا سواك.
ثم يقول الصلاة
الربانية أبانا الذى فى السموات ليتقدس اسمك ، ليأت ملكوتك لتكن
مشيئتك ، كما فى السماء كذلك على الأرض ، خبزنا الذى للغد أعطنا اليوم ، واغفر
ذنوبنا كما نغفر نحن أيضا للمذنبين الينا ، ولا تدخلنا فى تجربة لكن نجنا من الشرير
، بالمسيح يسوع ربنا. يقول الكاهن صل يقول الشماس للصلاة قفوا يقول الكاهن السلام للكل يقول الشعب ولروحك أيضا يقول الكاهن صلاة الشكر فلنشكر صانع الخيرات ، الرحوم الله ابا ربنا و الهنا ومخلصنا يسوع المسيح.
لأنه سترنا وأعاننا وحفظنا وقبلنا اليه وأشفق علينا وعضدنا وأتى بنا الى هذة
الساعة. هو أيضا فلنسأله أن يحفظنا فى هذا اليوم المقدس وكل أيام6 حياتنا بكل سلام ، الضابط الكل الرب الهنا. يقول الشماس صلوا
يقول الشعب يارب ارحم يقول الكاهن أيها السيد الرب الاله ضابط الكل أبو ربنا والهنا ومخلصنا يسوع المسيح. نشكرك
على كل ومن اجل كل حال وفى كل حال. لنك سترتنا وأعنتنا وحفظتنا وقبلتنا اليك وأشفقت علينا و عضدتنا وأتيت بنا
الى هذه الساعة. يقول الشماس اطلبوا لكى يرحمنا الله و يتراءف علينا و يسمعنا ويعيننا ، ويتراء ف علينا
ويسمعنا ويعيننا ، ويقبل سؤالات وطلبات قديسيه منهم بالصلاح عنا فكل حين ، ويغفر
لنا خطايانا. يقول الشعب يارب ارحم
يقول الكاهن من أجل هذا نسأ ل ونطلب من صلاحك يا محب البشر ، امنحنا ان نكمل هذا اليوم
المقدس وكل ايام حياتنا بكل سلام مع خوفك. كل حسد وكلتجربه وكل فعل الشيطان ومؤامرة الناس الأشرار وقيام الأعداء
الخفيين والظاهرين. انزعها عنا وعن سائر شعبك . وفى بخور تحليل المرأة يقول : وعن هذه
المرأة وفى المعمودية أ و المغطس أ واللقان وعن هذه الفسقية ( جرن
المعمودية ) . وفى الختام يقول : وعن موضعك المقدس هذا . أما
الصلحات والنافعات فارزقنا أياها , لأ نك أنت الذى أعطيتنا السلطان أ ن ندوس
الحيات والعقارب وكل قوة العدو . ولا تدخلنا فى تجربة لكن نجنا من الشرير . بالنعمة والرأفات ومحبة البشر اللواتى لابنك الوحيد الجنس ربنا وألهنا
ومخلصنا يسوع المسيح . هذا الذى من قبله المجد والكرامة والعزة والسجود تليق بك معه ، ومع الروح
القدس المحيى المساوى لك . الأن وكل اوان وألى دهر الدهور كلها
. آمين . ثم يرفع البخور ويقرأ البولس من العبرانيين 1: 8 -12 ومن أجل
الابن يقول كرسيك ياالله أبد الأبد , قضيب
الاستقامة قضيب ملكك . لأنك أحببت البر وأبغضت الأثم , ولهذا مسحك الله ألهك بدهن
الفرح أفضل من أصحابك. ومن البدء
يارب أنت أ سست الأرض ، والسموات هى صنع
يديك. هى تزول وأنت تبقى ، وكلها كثوب تبلى . وكرداء تطويها فتتغير ، وأنت
هو أنت ، وسنوك لن تفنى.نعمة الله الآب تحل على جميعنا أمين .
تقال الثلاثة تقديسات
وأوشية الأنجيل ثم المزمور( مزمور 31 : 1 ، 2 ) طوباهم الذين تركت لهم آثامهم والذين سترت خطاياهم. طوبى للرجل الذى
لم يحسب الرب عليه خطيئة ، ولم يوجد فى فمه غش. اليلويا . (الأنجيل من لوقا2 : 21 – 35 ) ولما تمت ثمانية أيام ليختن دعى اسمه يسوع ، كالذى دعاه به الملك من قبل أن
يحبل به البطن. ولما كملت أيام
التطهير كناموس موسى ، أصعدوه ألى أورشاليم ليقدموه للرب كما هو مكتوب فى ناموس
الرب .
أن كل ذكر فاتح رحم أمه يدعى قدوس الرب ، وليقدموا
ذبيحة كما قيل فى ناموس الرب ، زوج يمام أو فرخى حمام. وكان أنسان فى اورشاليم اسمه سمعان ، وهذا الرجل كان باراً تقيا ً، يترجى
عزاء أسرائيل ، والروح القدس كان عليه . وكان قد أوحى أليه من الروح القدس أنه لا يعاين الموت حتى يرى المسيح الرب.
فجاء بالروح ألي الهيكل ،وعندما أتى بالطفل يسوع أبواه ليصنعا عنه كما
يجب فى الناموس ، حمله سمعان على ذراعيه وبارك الله قائلا ً : اللآن ياسيدى
اطلق عبدك بسلام كقولك ، لأن عينى قد أبصرتا خلاصك الذى أعددته قدام جميع الشعوب ،
نوراً استعلن للأمم ومجداً لشعبك إسرائيل. وكان أبوه وأمه يتعجبان مما كان يقال من أجله. وباركهما سمعان وقال لمريم
أم الطفل ها أن هذا موضوع لسقوط وقيام كثيرين فى اسرائيل ، ولعلامة تقاوم ، وأنت
أيضاً سيجوز سيف فى نفسك , لتظهر أفكار من قلوب كثيرة .والمجد لله دائماً أبدياً
امين.
يقول الكاهن الثلاثة
الأواشى:السلام والآباء والاجتماعات , وقانون اَلإيمان ثم يقول هذه الطلبة: أيها الرب الإله ضابط الكل أبو ربنا وإلهنا ومخلصنا يسوع المسيح , كنز
النور , الخالق المخضع جميع الأمراض , المصلح الجميع بتوبة الاتفاق. الذى زين كل
شىُ بناموس محبته , بتدبير كلمته , ابنه الوحيد الذى ظهر لنا بالجسد من والدة
الإله الطاهرة العذراء كل حين القديسة مريم , والروح القدس المشفى , طبيب طبيعتنا
ومرشدنا إلى معرفتك الحقيقية , لكى يخلص من قبل إنذار أناجيلك المقدسة , من أجل
الإنسان الذى صنعته وفعل المرأه التى أخرجتها منه معينة له , كشركة الزواج الشرعى
, وباركت ثمرة الولادة الناموسية المساوية لصورتك ومثالك , وجعلت نظام الطبيعة
سارياً بتناسل الزرع , وزينت العالم وكل مال فيه بواسطة كافة قديسيك ونسل ملكوت
السموات . من أجل هذا يارب طهرت طبيعتنا وعتقتنا بالاتحاد فى شخصك فى شركة سرية .
بالنعمة والرأفة ومحبة البشر اللواتى لابنك الوحيد يسوع المسيح ربنا . هذا
الذى......إلخ .
ثم يقول الشعب أبانا
الذى فى السموات...ويقول الكاهن التحاليل الثلاثة والبركة ويدهن المرأه بالزيت ,
ثم تدخل الكنيسة وتتناول من الأسرار المقدسة.
ثانياً : تحليل المرأه
إذا ولدت أنثى تاتى إلى الكاهن بعد ثمانين يوماً
فيصلى صلاة الشكر ويرفع البخور ثم يقرأ البولس : كورنثوس 7 : 12ـ14
والباقون أقول لهم أنا لا الرب ,
إن كان أخ له امرأه غير مؤمنة وأرادت أن تقيم معه فلا يتخلى عنها . وامرأه لها بعل
غير مؤمن وهو يحب أن يقيم معها فلا تتركه عنها . لأن الأخ غير المؤمن يطهر بالمرأه
المؤمنة , وتطهر المرأه غير المؤمنة
بالأخ , إلا فإن بنيكم نجسون . وأما الآن فأنهم مقدسون .نعمة الله تحل على
جميعنا أمين . ثم تقال أجيوس الثلاثة
وأوشية الإنجيل والمزمور :
المزمور44 : 12 قامت الملكة عن يمينك بلباس مذهب , مزينة بكل نوع.الليلويا .الإنجيل من لوقا 10
: 38 ـ 42 وفيما هم يسيورن دخل قرية فقبلته امرأه فى بيتها اسمها مرثا , وكانت
لهذه أخت تدعى مريم , جلست عند قدمى يسوع تسمع كلامة , ومرثا كانت مجتهده تسمع
كلامه . فقامت وقالت : يارب أما يعنيك أمرى . إن أختى تركتنى أخدم وحدى , فقل لها
لكى تعيننى .أجاب يسوع وقال لها : مرثا مرثا إنك مهتمة ومضطربة فى أمور كثيرةولكن
الحاجة إلى واحد . أما مريم فاختارت لها نصيباً صالحاً لاينزع منها .والمجد لله
دائماً
ثم تقال الثلاث أواشى
: السلام والآباء والاجتماعات ثم قانون الإيمان والطلبة ثم : أبانا الذى فى
السموات 000 ويقول الكاهن التحاليل الثلاثة والبركة ثم يدهن المرأه بالزيت وتدخل
إلى الكنيسة وتتناول من